مدارس الوسط الأهلية

الاستثمار في التعليم هو استثمار في أغلى ما تملك الأمة : وهو عقول ابنائنا ، من هنا اختارت ادارة المدارس أن يكون استثمارها في التعليم وجعلت رؤيتها ورسالتها وفلسفتها التربوية تتمركز حول دعم أداء الطالب لتجعله فردا فاعلا في مجتمع ينتج المعرفة ، ويحسن توظيفها ، وحددت له سماتا عشرة تهدف إلى : أن يكون مواطناً صالحاً ، ووفرت له بيئة دراسية جاذبة من خلال فصل دراسي به كافة الإمكانات والبرامج ليكون محفزاً على التعلم ، وأثرى ميدانه بالعديد من البرامج والمشروعات الإثرائية التربوية المتنوعة ، وأحسنت اختيار المعلم وتأهيله ومتابعة أدائه ليقوم بدوره على خير وجه , لتحقيق رؤيتها في أن تكون المستثمر التعليمي الأول الأعلى جودة والأوسع انتشارا ، ومن خلال رسالة واضحة ومحددة في تقديم تعليم منافس بأبعاد تطبيقية وفقاً لثوابت الأمة وتوجهات الوطن ، في بيئة جاذبة ومحفزة على التعلم بشراكة مجتمعية لجيل ينتج المعرفة .